وأمّا الكلام بحسب النقل والبراءة الشرعیة، فاعلم: أنّه قد حكی فی تقریرات
تنبیهات
ولابدّ فیه من تقدیم اُمور:
اختلفت کلماتهم فی تعریف الحكم، فعن بعضهم تعریفه: بأنّه خطاب الله تعالى المتعلّق بأفعال المکلّفین من حیث الاقتضاء والتخییر.