پنجشنبه: 1403/02/13

فنقول: أمّا الروایة الاُولى والثانیة فقد صرّح العلّامة المجلسـی(قدس سرّه) فی مرآة العقول بمجهولیّتهما([1])، وإنّما جعلتا روایتین وتكرّر نقلهما فی الكافی؛ لتعدّد سندهما، وإلّا فلا ریب فی أنّهما روایة واحدة، رواها زرارة، عن أبی جعفر(ع)، كما لا ینبغی الاعتماد على كلّ واحد من سندیهما.

عربية
الأربعاء / 9 مايو / 2018
اشترك ب RSS - الکلام، أسنادها