إنّما لم نناقش ما أشار إلیه من الرأی حول المسائل الفرعیة والآراء

الطائفیة؛ لأنّا لا نُحبُّ إجابة من یكرّر هذه المناقشات لدواع معلومة، سیّما إذا لم یأتِ بجدید.

فعلى الباحث فی هذه مراجعة كتب أعلام المسلمین، كالعلّامة السیّد محسن الأمین، والعلّامة كاشف الغطاء، والعلّامة شرف الدین، والعلّامة السبكی الشافعی، والشیخ یوسف النبهانی، وغیرهم من فحول العلم.

وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمین.

قم المقدّسة
لطف الله الصافی الگلپایگانی

سنة 1395 ه‍