لا ریب فی أنّ الاجتهاد موقوف على معرفة طائفة من المسائل، وإن شئت فقل: إلى طائفة من مسائل طائفة من العلوم، كالعلوم العربیة (النحو والصـرف واللغة)، وكالتفسیر.