هذا بعض ما فی رسالته ممّا له مساس بالشؤون الإسلامیة، وهو بهذا لم یأتِ بجدید، فهذه اُمور طُرِحت من قبلُ واستوفت حقوقها من الجدل والكلام. ومع هذا نختصر الحدیث، ونقول:
بعد هذا العرض للمشاكل الإسلامیة المعاصرة یطرح السؤال التالی نفسه: ما هو واجب العلماء والمصلحین فی هذه الأدوار؟ وما الّذی یجب علیهم أن یقوموا به لبناء المجتمع الإسلامی الصحیح؟