والكلام فیه موضوعاً وحكماً یقع فی مقامین:
الخاتمة الاجتهاد والتقلید
والكلام فی أمرین:
یذكر فیه اُمور:
لا یخفى أنّه إذا كان التعارض بین الإثنین وكان أحدهما أظهر من الآخر یحمل الظاهر على الأظهر، وإذا لم یكن أحدهما كذلك فالحكم ما ذكر من التخییر أو الترجیح.
ثم إنّه على القول بالتخییر یجری الكلام فی مقامات: