«أَ لا تَرَوْنَ أَنَّ الْحَقَّ لا یُعْمَلُ بِهِ وَ أَنَّ الْبَاطِلَ لا یُتَنَاهَى عَنْه». 330
«أَدِّبوا أَوْلادَکُمْ عَلَی ثَلاثَ خِصَالٍ: حُبِّ نَبیِّکُمْ وَحُبِّ أَهْلِ بَیتِه وَقَرَاءَةِ الْقُرْآنِ». 44
«إِذَا ظَهَرَتِ الْبِدَعُ فِی أُمَّتِی، فَلْیُظْهِرِ الْعَالِمُ عِلْمَهُ، فَمَنْ لَمْ یَفْعَلْ، فَعَلَیْهِ لَعْنَةُ اللَّه». 359
«ازْجُرِ الْمُسِیءَ بِثَوَابِ الْمُحْسِن». 263
«اسْتَغْنُوا عَنِ النَّاسِ وَلَوْ بِشَوْصِ السِّوَاك». 88 و 123
«اغْتَنِمْ خَمْساً قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِك...». 305
«أَفْضَلُ أَعْمَالِ أُمَّتِی إنْتِظَارُ الْفَرَج». 99
«أَفْضَلُ جِهَادِ أُمَّتِی إنْتِظَارُ الْفَرَج». 99
«إِقْرَأْ وَارْقَ»؛ 41
«أَلا حُرٌّ یَدَعُ هَذِهِ اللُّمَاظَةَ لأَهْلِهَا إِنَّهُ لَیْسَ لأَنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إِلا الْجَنَّةَ فَلا تَبِیعُوهَا إِلا بِهَا». 338
«الصَّلاةُ عَمُودُ الدِّینِ إنْ قُبِلَتْ قُبِلَ مَا سِوَاهَا وَ إنْ رُدَّتْ رُدَّ مَاسِوَاهَا». 152
«الْعَجَبُ مِمَّنْ هَلَكَ كَیْفَ هَلَكَ مَعَ سَعَةِ رَحْمَةِ اللَّهِ». 111
«الْعِلْمُ مِنَ الصِّغَرِ كَالنَّقْشِ فِی الْحَجَر». 232
«الْكَادُّ عَلَى عِیَالِهِ كَالْمُجَاهِدِ فِی سَبِیلِ اللَّه». 375
«الْكَمَالُ كُلُّ الْكَمَالِ التَّفَقُّهُ فِی الدِّینِ وَالصَّبْرُ عَلَى النَّائِبَةِ وَتَقْدِیرُ الْمَعِیشَةِ». 246
«اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَیْكَ فَقْدَ نَبِیِّنَا وَغَیْبَةَ إمَامَنَا وَکَثْرَة عَدُوِّنَا وَقِلَّةَ عَدَدِنَا وَشِدَّةَ الفِتَنِ بِنَا وَتَظَاهُرَ الزَّمَانِ عَلَیْنَا» 384
«اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِیِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ فِی هَذِهِ السَّاعَةِ وَفِی كُلِّ سَاعَةٍ وَلِیّاً وَحَافِظاً وَقَائِداً وَنَاصِراً وَدَلِیلاً وَعَیْناً حَتَّى تُسْكِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعاً وَ تُمَتِّعَهُ فِیهَا طَوِیلاً» 98 و 137 و 234
«اَلَّلهُمَّ بَلِّغْهُ مِنَّا تَحیَّةً وَسَلاماً». 98 و 137 و 234
«اَلمُْتَمَسِّکْ مِنْهُمْ یَوْمَئِذٍ بِدِینِهِ کَالْقَابِضِ عَلَی الجَْمْرَهِ». 109
«اَلْمَهْدِیُّ رَجُلٌ مِنْ عِتْرَتِی». 132
«اَلْمَهْدِیُّ مِنْ وُلْدِكِ». 133
«اَلْمَهْدِیُّ مِنْ وُلْدِی». 133
«اَلْمَهْدِیُّ مِنَّا أَهْلَ الْبَیْتِ». 132
«النَّبِیُّونَ ثُمَّ الأَمَاثِلُ فَالأَمَاثِل». 172
«اَلنِّعْمَةُ مَجْهُولَةٌ مَادَامَتْ مَحْصُولَةً، فَإِذَا فُقِدَتْ عُرِفَتْ». 305
«النِّكَاحُ سُنَّتِی فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِی فَلَیْسَ مِنِّی». 389
«إِلَهِی لَمْ أَعْصِكَ حِینَ عَصَیْتُكَ وَأَنَا بِرُبُوبِیَّتِكَ جَاحِدٌ... لَكِنْ خَطِیئَةٌ عَرَضَتْ وَسَوَّلَتْ لِی نَفْسِی وَغَلَبَنِی هَوَایَ وَأَعَانَتْنِی عَلَیْهَا شِقْوَتِی وَغَرَّنِی سِتْرُكَ الْمُرْخَى عَلَیَّ». 160
«إِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ لأَخِی عَلیِّ بن أبی طَالِب فَضَائِلَ لا تُحْصَى كَثْرَةً». 64
«إِنَّ أَهْلَ زَمَانِ غَیْبَتِهِ وَالْقَائِلِینَ بِإِمَامَتِهِ وَالْمُنْتَظِرِینَ لِظُهُورِهِ أَفْضَلُ مِنْ أَهْلِ كُلِّ زَمَانٍ». 102
«إِنَّ اَوْلِیَاءَ اللَّهِ هُمُ الَّذِینَ نَظَرُوا إِلَى بَاطِنِ الدُّنْیَا إِذَا نَظَرَ النَّاسُ إِلَى ظَاهِرِهَا». 204
«إنَّ سَعْدَا لَغَیُورٌ، وَأَنَا أَغْیَرُ مِنْهُ». 70
«إِنَّ فِی كُلِّ خَلَفٍ مِنْ أُمَّتِی عُدولاً مِنْ أَهْلِ بَیْتِی یَنْفِی عَنْ هَذَا الدِّینِ تَحْرِیفَ الْغَالِینَ وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِینَ وَتَأْوِیلَ الْجَاهِلِین». 168
«إِنَّ لِصَاحِبِ هَذَا الأَمْرِ غَیْبَةً الْمُتَمَسِّكُ فِیهَا بِدِینِهِ كَالْخَارِطِ لِلْقَتَادِ». 108 و 120 و 315
«إِنَّ مِنْ أَشَدِّ مَا فَرَضَ اللَّهُ عَلَى خَلْقِهِ إِنْصَافُكَ النَّاسَ عَنْ نَفْسِكَ، وَمُوَاسَاتُكَ أَخَاكَ الْمُسْلِمَ فِی مَالِكَ، وَذِكْرُ اللهِ كَثِیراً». 356
«إِنَّمَا بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ مَكَارِمَ الأَخْلاق». 161 و 239
«إِنِّی تَارِكٌ فِیكُمُ الثَّقَلَیْنِ كِتَابَ اللَّهِ وَعِتْرَتِی أَهْلَ بَیْتِی مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِمَا لَنْ تَضِلُّوا أبداً». 101
«أَوْثَقَ عُرَى الإِیمَانِ الْحُبُّ فِی اللَّهِ وَالْبُغْضُ فِی اللَّهِ». 70
«أُولَئِكَ الَّذِینَ وَصَفَهُمُ اللهُ فِی كِتَابِهِ وَقَال: ﴿الَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِالْغَیبِ﴾؛ ثُمَّ قَالَ تَعَالَی: ﴿أُولَئِكَ حِزْبُ اللّٰهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللّٰهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾». 134
«أُولَئِكَ الْمُخْلَصُونَ حَقّاً وَشِیعَتُنَا صِدْقاً وَالدُّعَاةُ إِلَى دِینِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ سِرّاً وَجَهْراً». 63
«إِی وَالَّذِی بَعَثَنِی بِالنُّبُوَّةِ إِنَّهُمْ یَسْتَضِیئُونَ بِنُورِهِ وَیَنْتَفِعُونَ بِوَلَایَتِهِ فِی غَیْبَتِهِ كَانْتِفَاعِ النَّاسِ بِالشَّمْسِ إِنْ سَتَرَهَا سَحَاب». 100
«بِیُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الأَرْضُ وَ السَّمَاء». 120 و 124 و 269
«تَبَسُّمُ الرَّجُلِ فِی وَجْهِ أَخِیهِ حَسَنَة». 371
«تَخَلَّقُوا بِأَخْلاقِ اللهِ». 194 و 213 و 226 و 247
«تَفَكَّرُ سَاعَةٍ خَیْرٌ مِنْ عِبَادَةِ سَنَة». 203
«تَفَكُّرُ سَاعَةٍ خَیْرٌ مِنْ قِیَامِ لَیْلَة». 203
«تَنَاكَحُوا تَنَاسَلُوا فَإِنِّی أُبَاهِی بِكُمُ الأُمَم». 390
«جَعَلَکَ اللهُ مِنَ الْمُصَلِّینَ». 150 و 152
«حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا وَزِنُوا قَبْلَ أَنْ تُوزَنُوا وَتَجَهَّزُوا لِلْعَرْضِ الأَكْبَر». 201
«خَیْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ». 54 و 75
«ذَلِكَ الَّذِی یَغِیبُ عَنْ شِیعَتِهِ وَأَوْلِیَائِهِ غَیْبَةً لا یَثْبُتُ فِیهَا عَلَى الْقَوْلِ بِإِمَامَتِهِ إِلا مَنِ امْتَحَنَ اللهُ قَلْبَهُ بِالإِیمَانِ». 163
«رُبَّ تَالِ الْقُرْآنِ وَالْقُرْآنُ یَلْعَنُه». 44 و 54
«رَجُلٌ رَاوِیَةٌ لِحَدِیثِكُمْ یَبُثُّ ذَلِكَ إِلَى النَّاسِ وَیُشَدِّدُهُ فِی قُلُوبِ شِیعَتِكُمْ وَلَعَلَّ عَابِداً مِنْ شِیعَتِكُمْ لَیْسَتْ لَهُ هَذِهِ الرِّوَایَةُ أَیُّهُمَا أَفْضَلُ؟ قَالَ: الرَّاوِیَةُ لِحَدِیثِنَا یَبُثُّ فِی النَّاسِ وَ یُشَدِّدُهُ فِی قُلُوبَ شِیعَتِنَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ». 192
«شَرِّقَا وَغَرِّبَا، فَلا تَجِدَانِ عِلْماً صَحِیحاً إِلا شَیْئاً خَرَجَ مِنْ عِنْدِنَا أَهْلَ الْبَیْتِ». 216
«طُوبَى لِلصَّابِرِینَ فِی غَیْبَتِهِ طُوبَى لِلْمُتَّقِینَ عَلَى مَحَبَّتِهِم». 133
«عَبْدِی اسْتَقْرَضْتُكَ فَلَمْ تَقْرِضْنِی». 356
«عِظْنِی وَأَوْجِز». 204
«عُنْوَانُ صَحِیفَةِ الْمُؤْمِنحُبُّ عَلِیِّ بْنِ أبی طالب». 68 و 323
«فَطَرَهُمْ جَمِیعاً عَلَى التَّوْحِیدِ». 235
«فِكْرَةُ سَاعَةٍ خَیْرٌ مِنْ عِبَادَةِ سَنَة». 203
«فَنَحْنُ الْعُلَمَاءُ وَشِیعَتُنَا الْمُتَعَلِّمُونَ». 265
«قَدْ وُلِدَ وَلیُّ اللهِ وَحُجَّتُهُ عَلَی عِبَادِهِ وَخَلِیفَتِی مِنْ بَعْدِی مَخْتُونَاً لَیْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِینَ وَمِأَتَیْنِ عِنْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ وَکَانَ أَوَّلُ مَنْ غَسَلَهُ رِضْوَانُ خَازِنُ الْجَنَّةِ مَعَ جَمْعٍ مِنَ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبِینَ بِمَاءِ الْکَوْثَرِ وَالسَّلْسَبِیلِ ثُمَّ غَسَلَتْهُ عَمَّتِیَ الْحَکِیمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الرِّضَا ‘». 95
«كُلُّ مَوْلُودٍ یُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ حَتَّى یَكُونَ أَبَوَاهُ هُمَا اللَّذَانِ یُهَوِّدَانِهِ وَیُنَصِّرَانِهِ وَیُمَجِّسَانِهِ». 234
«كَلِمَةُ الْحِكْمَةِ یَسْمَعُهَا الْمُؤْمِنُ خَیْرٌ مِنْ عِبَادَةِ سَنَة». 226 و 320
«کَیْفَ اَصْبَحْتَ؟ فَعَجِبَ رَسُولُ اللَّهِ| مِنْ قَوْلِهِ وَكَأَنِّی أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ الْجَنَّةِ یَتَنَعَّمُونَ فِیهَا وَیَتَعَارَفُونَ عَلَى الأَرَائِكِ مُتَّكِئِینَ؛ وَكَأَنِّی أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ النَّارِ فِیهَا مُعَذَّبِینَ یَصْطَرِخُونَ؛ وَكَأَنِّی أَسْمَعُ الآنَ زَفِیرَ النَّارِ یَدورُ فِی مَسَامِعِی. «هَذَا عَبْدٌ نَوَّرَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلإِیمَانِ؛ ثُمَّ قَالَ الْزَمْ مَا أَنْتَ عَلَیْهِ. فَقَالَ الشَّابُّ ادْعُ اللَّهَ لِی أَنْ أُرْزَقَ الشَّهَادَةَ مَعَكَ». 306 و 307
«لا تَسْتَوْحِشُوا فِی طَرِیقِ الْهُدَى لِقِلَّةِ أَهْلِهِ فَإِنَّ النَّاسَ اجْتَمَعُوا عَلَى مَائِدَةٍ شِبَعُهَا قَصِیرٌ وَجُوعُهَا طَوِیل». 344
«لا یَجُوزُ أَحَدُ الصِّرَاطَ إِلا مَنْ کَتَبَ لَهُ عَلِیٌّ الْجَوَازَ». 322
«لأَنَّ اللَّهَ تَبَارَکَ وَتَعَالی لَمْ یَجْعَلْهُ لِزَمَانٍ دُونَ زَمَانٍ وَلا لِنَاسٍ دُونَ نَاسٍ فَهُوَ فِی كُلِّ زَمَانٍ جَدِیدٌ وَعِنْدَ كُلِّ قَوْمٍ غَضٌّ إِلَى یَوْمِ الْقِیَامَةِ». 35
«لأَنْ یَهْدِیَ اللَّهُ بِكَ رَجُلاً وَاحِداً خَیْرٌ لَكَ مِنَ الدُّنْیَا وَمَا فِیهَا». 171 و 261 و 266
«لَعَنَ اللَّهُ الْمُتَشَبِّهَاتِ بِالرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ وَلَعَنَ اللَّهُ الْمُتَشَبِّهِینَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاء». 48
«لَوْ یَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِی طَلَبِ الْعِلْمِ لَطَلَبُوهُ وَلَوْ بِسَفْكِ الْمُهَجِ وَخَوْضِ اللُّجَجِ». 184
«لَیْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ یُحَاسِبْ نَفْسَهُ فِی كُلِّ یَوْمٍ فَإِنْ عَمِلَ حَسَناً اسْتَزَادَ اللَّهَ مِنْهُ وَإِنْ عَمِلَ سَیِّئاً اسْتَغْفَرَ اللَّهَ مِنْهُ وَتَابَ إِلَیْهِ». 159 و 201
«مَا تَحَبَّبَ إِلَیَّ عَبْدِی بِشَیْءٍ أَحَبَّ إِلَیَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَیْهِ وَ إِنَّهُ لِیَتَقَرَّبَ إِلَیَّ بِالنَّافِلَةِ حَتَّى أُحِبَّهُ. فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِی یَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِی یُبْصِرُ بِهِ وَلِسَانَهُ الَّذِی یَنْطِقُ بِهِ وَیَدَهُ الَّتِی یَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِی یَمْشِی بِهَا؛ إِذَا دَعَانِی أَجَبْتُهُ وَإِذَا سَأَلَنِی أَعْطَیْتُه». 334
«مَا رَأَیْتُ أَصْدَقَ مِنْ فَاطِمَةَ إلا أَبِیهَا». 73
«مَا مِنْ شَیْءٍ تَرَاهُ عَیْنُكَ إِلا وَفِیهِ مَوْعِظَة». 204
«مَا هَذِهِ الْغَمِیزَةُ فِی حَقِّی». 78
«مَثَلُ أَهْلِ بَیْتِی فِیكُمْ مَثَلُ سَفِینَةِ نُوحٍ مَنْ رَكِبَ فِیهَا نَجَا وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا غَرِق». 110
«مَنْ أَخْلَصَ لِلَّهِ أَرْبَعِینَ صَبَاحاً ظَهَرَتْ یَنَابِیعُ الْحِكْمَةِ مِنْ قَلْبِهِ عَلَى لِسَانِه». 171
«مَنْ تَزَوَّجَ فَقَدْ أَحْرَزَ ثُلثَا دِینِهِ فَعَلَیهِ بِالثُلثُ الْبَاقِی». 388
«مَنْ تَزَوَّجَ فَقَدْ أَحْرَزَ نِصْفَ دِینِهِ فَلْیَتَّقِ اللهَ فِی النِّصْفِ الْبَاقِی». 388 و 391
«مَنْ دَخَلَ السُّوقَ فَاشْتَرَى تُحْفَةً فَحَمَلَهَا إِلَى عِیَالِهِ كَانَ كَحَامِلِ صَدَقَةٍ إِلَى قَوْمٍ مَحَاوِیجَ وَلْیَبْدَأْ بِالإِنَاثِ قَبْلَ الذُّكُورِ فَإِنَّ مَنْ فَرَّحَ ابْنَةً فَكَأَنَّمَا أَعْتَقَ رَقَبَةً مِنْ وُلْدِ إِسْمَاعِیلَ (مُؤْمِنَةً فِی سَبیلِ اللهِ)». 392
«مَنْ عَلَّمَنِی حَرْفاً فَقَدْ صَیَّرَنِی عَبْداً». 261
«مَنْ فَاكَهَ امْرَأَةً لا یَمْلِكُهَا حُبِسَ بِكُلِّ كَلِمَةٍ كَلَّمَهَا فِی الدُّنْیَا أَلْفَ عَامٍ»؛ 56
«مَنْ مَاتَ وَ لَمْ یَعْرِفْ إِمَامَ زَمَانِهِ مَاتَ مِیتَةً جَاهِلِیّةً». 99 و 132
«مَنْ نَصَبَ نَفْسَهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً فَلْیَبْدَأْ بِتَعْلِیمِ نَفْسِهِ قَبْلَ تَعْلِیمِ غَیْرِهِ وَلْیَكُنْ تَأْدِیبُهُ بِسِیرَتِهِ قَبْلَ تَأْدِیبِهِ بِلِسَانِه» 170
«نَصَرْتُ بِالرُّعْبِ». 288
«نِعْمَتَانِ مَجْهُولَتَانِ الصِّحَة وَالأَمْانُ». 286
«هَذهِ یَدٌ یُحِبُّهَا اللهُ وَرَسُولُهُ». 375
«هَلِ الإیمَانُ إلا الْحُبُّ وَالْبُغْضُ». 69
«هَلِ الإیمَانُ إلا الْحُّبُّ». 69
«هَؤُلاءِ قَوْمٌ كَتَبَ اللهُ عَلَیْهِمُ الْقَتْلَ فَبَرَزُوا إِلى مَضاجِعِهِم». 380
«وَشَاعَ فِی الأَعْلامِ ذُو الإِضَافَةِ». 186
«وَمَا أَعْمَالُ الْبِرِّ كُلُّهَا وَ الْجِهَادُ فِی سَبِیلِ اللَّهِ عِنْدَ الأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْیِ عَنْ الْمُنْكَرِ إِلا كَنَفْثَةٍ فِی بَحْرٍ لُجِّی». 163 و 250
«وَمِنْهُمْ تَارِكٌ لإِنْكَارِ الْمُنْكَرِ بِلِسَانِهِ وَقَلْبِهِ وَیَدِهِ فَذَلِكَ مَیِّتُ الأَحْیَاء». 250 و 385
«یَا أَبَاذَرٍّ الْجُلُوسُ سَاعَةً عِنْدَ مُذَاكَرَةِ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ قِیَامِ أَلْفِ لَیْلَةٍ یُصَلَّى فِی كُلِّ لَیْلَةٍ أَلْفُ رَكْعَةٍ وَالْجُلُوسُ سَاعَةً عِنْدَ مُذَاكَرَةِ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ أَلْفِ غَزْوَةٍ وَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ كُلِّهِ. قَالَ یَا رَسُولَ اللَّهِ مُذَاكَرَةُ الْعِلْمِ خَیْرٌ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ كُلِّهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ: یَا أَبَا ذَرٍّ الْجُلُوسُ سَاعَةً عِنْدَ مُذَاكَرَةِ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَیَّ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ اثنَا اثْنَیْ عَشَرَ أَلْفَ مَرَّةٍ عَلَیْكُمْ بِمُذَاكَرَةِ الْعِلْمِ فَإِنَّ بِالْعِلْمِ تَعْرِفُونَ الْحَلالَ مِنَ الْحَرَامِ یَا أَبَاذَرٍّ وَ الْجُلُوسُ سَاعَةً عِنْدَ مُذَاكَرَةِ الْعِلْمِ خَیْرٌ لَكَ مِنْ عِبَادَةِ سَنَةٍ صِیَامٍ نَهَارُهَا وَقِیَامٍ لَیْلُهَا». 185
«یُسْتَدَلُّ عَلَى إِدْبَارِ الدُّوَلِ بِأَرْبَعٍ تَضْیِیعُ الأُصُولِ وَالتَّمَسُّكُ بِالْفُروعِ وَتَقْدِیمُ الأَرَاذِلِ وَتَأْخُّرِ الأَفَاضِل». 87
«یَظْهَرُ فِی آخِرِ الزَّمَانِ وَاقْتِرَابِ السَّاعَةِ وَهُوَ شَرُّ الأَزْمِنَةِ نِسْوَةٌ كَاشِفَاتٌ عَارِیَاتٌ مُتَبَرِّجَاتٌ مِنَ الدِّینِ دَاخِلاتٌ فِی الْفِتَنِ مَائِلاتٌ إِلَى الشَّهَوَاتِ مُسْرِعَاتٌ إِلَى اللَّذَّاتِ مُسْتَحِلاتٌ لِلْمُحَرَّمَاتِ فِی جَهَنَّمَ خَالِدَات». 129 و 330
«یَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَجَوْراً». 103
«یَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَجَوْراً». 113 و 114
«یَمْلأُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ الأَرْضَ نُوراً بَعْدَ ظُلْمَتِهَا وَعَدْلاً بَعْدَ جَوْرِهَا وَعِلْماً بَعْدَ جَهْلِهَا»........... . 104 و 114
«إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عَلِمَ أَنَّهُ یَكُونُ فِی آخِرِ الزَّمَانِ أَقْوَامٌ مُتَعَمِّقُونَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَ الآیَاتِ مِنْ سُورَةِ الْحَدِید...» 74
فَقَالَ: تَکْفِینِی هَذِهِ. 149
كَیْفَ نَتَفَكَّرُ؟ قَالَ یَمُرُّ بِالْخَرِبَةِ أَوْ بِالدَّارِ فَیَقُولُ أَیْنَ سَاكِنُوكِ أَیْنَ بَانُوكِ مَا لَكِ لا تَتَكَلَّمِین؟ 204
اللّهمّ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَارْزُقْنَا لِقَائَهُ وَاجْعَلْنَا مِنْ اَنْصَارِهِ وَحِزْبِهِ وَجُنْدِهِ وَشِیعَتِهِ اللَّهُمَّ إِنَّا نَرْغَبُ إِلَیْكَ فِی دَوْلَةٍ كَرِیمَةٍ تُعِزُّ بِهَا الإِسْلَامَ وَأَهْلَهُ وَتُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَأَهْلَه. 104
یَا رَسُولَ اللَّهِ عَرَفْنَا اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَمَنْ أُولُو الأَمْرِ الَّذِینَ قَرَنَ اللَّهُ طَاعَتَهُمْ بِطَاعَتِكَ؟ «فَقَالَ|: هُمْ خُلَفَائِی یَا جَابر وَأَئِمَّةُ الْمُسْلِمِینَ بَعْدِی أَوَّلُهُمْ عَلِیُّ بْنُ أبی طالبٍ ثُمَّ الْحَسَنُ وَالْحُسَیْنُ ثُمَّ عَلِیُّ بْنُ الْحُسَیْنِ ثُمَّ محمد بْنُ عَلِیٍّ الْمَعْرُوفُ فِی التَّوْرَاةِ بِالْبَاقِرِ وَ سَتُدْرِكُهُ یَا جَابِرُ فَإِذَا لَقِیتَهُ فَأَقْرِئْهُ مِنِّی السَّلامَ ثُمَّ الصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنُ محمد ثُمَّ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ ثُمَّ عَلِیُّ بْنُ مُوسَى ثُمَّ محمد بْنُ عَلِیٍّ ثُمَّ عَلِیُّ بْنُ محمد ثُمَّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِیٍّ ثُمَّ سَمِیِّی وَكَنِیِّی حُجَّةُ اللَّهِ فِی أَرْضِهِ وَبَقِیَّتُهُ فِی عِبَادِهِ ابْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ ذَاكَ الَّذِی یَفْتَحُ اللَّهُ تَعَالَى عَلَى یَدَیْهِ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا ذَاكَ الَّذِی یَغِیبُ عَنْ شِیعَتِهِ وَأَوْلِیَائِهِ غَیْبَةً لا یَثْبُتُ عَلَى الْقَوْلِ بِإِمَامَتِهِ إِلا مَنِ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلإِیمَانِ...». 127